هواه
أصابني ما لا أطيق جواه
ومالَ على القلب ثم اعتراه
ببعض الشحوب الذي لا احتمال
للوعته وضجيج صداه
فما الرغد قد يستقر به
وما للهناء وصالٌ اتاه
وعاش على الرغم من كل فجرٍ
يردد في الصمت آهٍ آه
ترى ذلك العمق في الجرح ماذا
بحق السماء ترى منتهاه
عبدالرحمن الكحلوت
الخامس من نموز 2017
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق