ماذا اكتب لك يا سيدتي …فانا لا اتقن فنون الكتابه ماذا اكتب اذن؟؟
عن حبنا .. عن غرامنا.. عن شوقنا
أخبريني عن ماذا أكتب ؟؟
وهل بمقدور هذا القلم العاجز أن يعبر عن ذرة من حبي لكي ياحبيبتي
من ذرات ما أكنه من حب ..؟؟
حبيبتي إذا كان قلبك يتمنى قربي
فحياتي كلها تتمناك
كل أيامي وعيناي تترقب رؤيتك
أتمنى لو للحظة أراك فيها
بعدها أغمض جفني وأعيش بعالمي معك وروحي تحتضن روحك
اتذكر حين اهديتبني تلك الوردة ذات الوان قوس قزح ،، انتي من زرعتيها واهتميتي بها ورعيتيها لاجل ان تفاجأيني بها ،،،رأيتيني في الوانها … ونعومة بتلاتها ورقتها …فكنتي شديدة الحرص عليها… اسعديني بها وأنا لم ألمسها … احاطني عبق أريجها وأنا لم أستنشقها …. صورة لها رأيت فجعلتيني كأني امسكها بيدي واعانقها فرحة بها لانها منك…
عشنا سويا اجمل اللحظات … رقصنا وغنينا وضحكنا وبكينا … حب وهيام ،،حزن وعذاب .. عرفت معك جنون الحب وروعته
متعته واثارته … مشاعر اذا وصفتها برائعة بخستها حقها ….وكلها عبر الاثير …اليس ذلك هو الجنون …
كنت اشاكسك كطفلة أًُحب أن أًُمازحك وأُضاحكك … أرى الكون من خلال ضحكاتك وابتساماتك ولمعة عيونك
حين أشعر بسعادتك وكأن سعادة العالم نبتت في قلبي لتحصديها أنت حباً وهياماً وعشقاً مني …..
ياحبيبتي علميني ماهو الحب علميني ماهو الوفاء علميني وعلميني وعلميني ….كنت لي أستاذة حتى في الحب نهر جاري في العطاء … بحر مليء باللؤلؤ والمرجان ….
حتى القبلة أنت من علمتيني كيف تكون شعرت بملمس شفتيك على شفتي وبأنفاسك تلفح وجهي …. وبدقات قلبك تعانق دقات قلبي …
شاءت الاقدار أن تتلاقى كلماتنا فعشقتها أرواحنا وانصهرنا وذبنا سوياً في بحر من الكلمات كانت المنفس لبث لواعج قلبينا لنتصبر على الم البعد …حبيبتي …يانور عيني وياساكنة قلبي …لا أدري لما أكتب لك هذه الكلمات … ربما هو شوقي لك أشعر أن بعدك حلم … حين أفيق من نومي ولاأجدك …لاادري هل النوم و حلمي بك هو الحقيقة أم استيقاظي من دونك …اااااه لو تعلمين حبي وشوقي …أريد أن اسطر كل مابيننا بماء من الذهب لتكون منارة لمن بعدنا من جيل العشاق …
أنا وأنت أسطورة العشق … سأبقى أحبك الى أن يواري جسدي التراب … حتى لو لم يشأ الله اجتماعنا ستبقى حبيبتي دائماً ….
حبيبك … …انا احبك
أدب شعر قصص خواطر نثر رئيس مجلس الادارة هدى عبدالمعطي محمود نائب رئيس مجلس الأدارة طلال حداد
بحث هذه المدونة الإلكترونية
الجمعة، 14 يوليو 2017
الشاعر ،، ياسر الشهاب
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق