هي همسات تكاد ان
تدندن على. الوتر الساكر
لم تتمالك ثباتها
حتى. ارتقت لهمس جابر
فأصبحت اليدين ترسم
حكاية عشق وتجوب صحاري
. البدن....
لتزرع شعور دافء...
ينبض بإحساس الشوق
ليسيل منه ندى الحنين...
ويوهجه سكرات القبل......
. بقلم عصام العمله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق