وجهك للقمر صديق حميم فكلما يراك ليلاً يترك مداره ويُعلن التسليم
والنجوم تنطفئ خجلاً فى وجودكِ والسماء تعزف أنشودة الحب فى ترانيم
والبحر فى حضوركِ تغضب أمواجه وتثور لأن الماء أصبح تحته بركانٌ وجحيم
وكم عجبت من الأحزان أنها قررت الرحيل اليوم
وسألتها هل ستعودين يوماً ؟ قالت لا هذا أصبح أملاً عقيم
فقد طويت الجراح ، ونسيت ذكريات الماضى وهدمت المعبد القديم
بقلمى : الشاعر السيد سعيد سالم
أدب شعر قصص خواطر نثر رئيس مجلس الادارة هدى عبدالمعطي محمود نائب رئيس مجلس الأدارة طلال حداد
بحث هذه المدونة الإلكترونية
الجمعة، 30 يونيو 2017
الشاعر ،، السيد سعيد سالم
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق